الشكر لكما جبران احمد و قباطي حر على ما تفضلتما به
نحن بحاجة إلى نظام يسير عليه العمل التعاوني نرسم معالمه ونتفق عليه،، الإعتماد على الأشخاص لا يخلق شعبا،، وهذا لا نستطيع الوصول إليه بسهولة لكن نحتاج أولا لتكسير العوائق وما أكثرها، لدينا أكثر من ثمانين مدرسة كل مدرسة لديها مجلس آباء، كم مجلس من هذه المجالس الثمانين أوجد تجربة ناجحة مع أن نطاقه الجغرافي صغير جدا مقابل المديرية. يجب أن ينجح مجلس الآباء أولا لينجح الصندوق الخيري ونرتقي لتنجح المديرية.
1 - رجوت رجا أصحاب الخبرات والتجارب التعاونية أن يقدموا لنا توضيحا عن الإيجابيات و المعوقات للعمل التعاوني فقط نقاط دون ذكر اسماء. لم يستجيب لي أحد.
2 - ناشدت الكثير من الإدارات المدرسية أن توثق الإنجاز اليومي الذي يقوم على خطة مرسومة يومية وشهرية وسنوية لا يوجد استعداد.
نحن اليوم بحاجة إلى متطوعين شباب في كل قرية يكون لديهم الإيمان بأهمية التعاون ولديهم المقدرة على التواصل أيضا، انتماؤهم للإنسان والمجتمع وليس للأسرة و القبيلة والحزب، هم موجودين لكن نحتاج للبحث عنهم.
العمل التعاوني مثل السيارة يجب أن تشتغل كل آلاتها بتناغم لكي تسير لا ينفع أن يكون لديك سائق محترف وتعطيه سيارة معطلة هههههههههه
لهذا علينا أن نوجد نظام للتعاون اولا.
الجمعة، 28 أبريل 2017
نظام العمل التعاوني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق