الثلاثاء، 25 فبراير 2020

الإضراب

مستغرب فقط أين ذهبت الإرادات والعقول زمان كان الآباء والأمهات رغم أن الكثير كان أمياً يقتطعوا من مصروفهم لكي يبنوا مدرسة ويصرفوا على المعلم من أجل أولادهم،،

واليوم مع أن الكثير من الرجال والنساء نالوا حظهم من التعليم ولكنهم لم يحركواً ساكناً رغم أن المدارس مغلقة لها شهرين والجميع نيام ولا حس ولا خبر ولا كأنهم يشاهدوا أولادهم يسرحوا ويمرحوا بالطرقات من الصباح حتى العاشرة ليلاً. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق