الأحد، 12 أكتوبر 2014
الجمعة، 8 أغسطس 2014
الخميس، 19 يونيو 2014
الثلاثاء، 10 يونيو 2014
الاثنين، 9 يونيو 2014
الخميس، 29 مايو 2014
السبت، 24 مايو 2014
هذي الكباش الآدمية باسم عالفها تناطح
| بغيض.. العمشي | |
|
| لعيني أم بلقيس |
| لافتة على طريق العيد العاشر لثورة سبتمبر | |
|
السبت، 17 مايو 2014
الأحد، 6 أبريل 2014
دع الأمـاني قصيدة للشاعر د. عبد العزيز المقالح 18/6/2013
دع الأمــــــــــــــــــــــــــــــــــــاني
قصيدة للشاعر د. عبد العزيز المقالح 18/6/2013
دع الأماني فقد خابت أمانينا من حين مات
الذي ضـــــــــــــــحى ليحيينا
يا نافخ الكير ما عـــــــــــــــــــادت تخوفنا نار المآسي
وقد هدت عوالينا
كم من عميل غدا في أرضنا بطـــــــــــــــلا وهو الذي باع
ماضينا وآتينا
طـــعن مـــن الظهر أدمــى جرح أمتنا فأجهض الحــلم
واشتــدت مآسينا
واتـقـن الغــــدر والغدار طعـــنتهم وقد تراضى أين
(ست) وأين (ستينا)
بـــــــــأن تموت بسيف الغـــدر أمتنا وأن تســــــــــيل بأيدينا
شراييـــنا
حـــتى غـــدونا أمـــام الناس مهــــــزلة مـنا الضحايا كما
منا السكاكينا
بعـــنا دمانا لجار حاقـــد صــلف وفــوق هذا إمـــــــــــام
للمـــصـــــلينا
يـــسره أن يــــرانا ساجــــدين له وفــي حـــــدود أراضــــــــــيه قرابينا
ولـم يـعـي أنـــــنـا صـبر لـه أمــد وإن ضغــطـــــنا تفجـــــــرنا
براكـينا
وأن مـن طــــاوعوه الأمـس واشـتـركوا بقـتـل من لم
يقل لــــلذل آمـينا
ما عــاد منهم سوى صـنـدوق خـستـهم وان جــــيلا جديدا
قد وعى فينا
جيل تربى على الحرمان من زمن من حـين سالت
على (الحمدي) مآقينا
أين (الهديان) و(الغشمي) ومن معهم من جرحهم
لا يزال اليوم يدمـيـنا
لـو غـيـب الموت يا (حـــمـــــدي) وجوههم فإنـنـا فوق
ثأر الثأر باقينا
سـنـنـبش الأرض بحـــثا عن مقابرهم عن العظام بصدق
العهد ماضينا
فـلم يعد للأســـى, للحــزن متسع عـــــدت ثلاثون
وازدادت ثلالـثـيـنــــا
مـن السـنـيـن التي مــــا زال يفـزعـنا منــها زمان لكـــم
قد طال ينعينا
حتى يئســـــنا وطول اليأس أرهقنا لم يبق شيء سوى
صمت يواسينا
وأرق الفارس العمـــلاق مضجـعـه وكــــاد من قـبـره صـــــوت
ينادينا
أأنت شعبي الذي أرخصت فيه دمــــي من كان بالأمس
للثورات يهدينا
لا يشعــــــل الثأر شعب يستعار له يا شعــــب إن لم
تثر غلت ايـــادينا
يا شعب من لم يكن عنوان ثورته ثـــــأر على الظلم
لا كانت أساميـــنا
إنــي هنا في انتظار صوت ثورتكــــم يا من بكم
أشرقت عادت معانينا
أنـتـم شبـاب بكم تـزدان أمتـكـم والفـجــر آت وإن
طـــــالــت لياليــــنا
الثلاثاء، 1 أبريل 2014
في ذكرى رحيل ابو الأحرار الشهيد و الشاعر محمد محمود الزبيري يرحمه الله
في ذكرى رحيل الشهيد و الثائر والشاعر والإنسان محمد محمود الزبيري
يرحمه الله و ينزله خير نزل مع الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا
نقول له كم كنت كريما و كبيرا و أنت تحمل معاناة شعبك تنتقل بها من قطر
الى قطر تشدو بآلامك لتهب شعبك الحرية و الحياة الكريمة
نقول لك في ذكراك اننا مازلنا ننشد الحرية و بدلاً من طاغية أصبح لدينا
طغاة يتلونون بكل لون و يتدرعون جلود الأفاعي الناعمة و يتغنون بشدا
البلابل و هم يأكلون قوت هذا الشعب و يسحقون أحلامه
ولكنني أتعجب كيف نسجت هذه القصيدة و كأنك قرأت نهايتك قبل أن
تأتي و لكنه الإيمان الذي كان يملئ قلبك هو الذي هداك بهذه الحتمية
يرحمك الله و يطيب ثراك
أشجاني و ألامي
في ذمة الشعب أشجاني و آلامي و في هواه تباريحي و تهيامي
أنفقت عمر شبابي للحميَّةِ عن قومي و أنفس أيامي و أعوامي
بيني و بينهم آلاف مهـلكة و هـم دمي و هم خـلفي وقـدامي
و لي بقـية عـُمر لا أضن بها عـلى بقـية أهـدافي و أحــلامي
**********
بحثت عن هـبــة أحـبــوك يا وطـني فـلم أجـد لك إلا قـلبي الدامي
أعيش في الفلوات الربد ليس بها ظل و لا منهل يحنو على الظامي
و أنشد الحب في بيــد نسير بها من ناب صلٍّ إلى أشداق ضرغامي
حريتها إعتاق أعناق الصلال بها واعتدّها بعض أنصاب و أعلامِ
**********
أمنت أن لنا حقا و أن لنا شعبا سينهض من كابوسنا الطامي
وأن في ظـلمات الغيل مأسدةً غـضـــبى على كل خـوانٍ و ظـلام
و أن في الشعـب أبطـالاً وأن به قـوماً يعـد الفـتى منهم بأقــوام
هم العزا لجراحاتي التي حملت عزمي و هم عوض عن قلبي الدامي
يرمي إلى هدف واهٍ فتنسفه هُوجُ الرياح إذا ما أخطأ الرامي
الأحد، 30 مارس 2014
بسم الله الرحمن الرحيم
مفهوم
و أهمية تقييم الأداء
التعريف:
هو التفكير و التحليل و التقييم لما حدث أثناء
الحصة الدرسية من ناحيتين
· - أداء المعلم
· - تفاعل و استجابات المتعلمين
ثم تعزيز الإيجابيات و المحاولة في إيجاد المعالجات
لنقاط القصور و الضعف
المعلم الجيد هو الذي يتعلم من:
·
المتعلمين
·
تجاربه و خبراته
·
زملاءه من خلال المناقشات الجادة و حصص تبادل
الخبرات
·
الموجهين
· البحوث و النشرات الصادرة من المراكز
الأكاديمية في مجال عمله.
(( المعلم الجيد هو
الذي يتعلم كل يوم خلال مسيرته العملية ))
أهمية
تقييم الأداء:
عدم الاهتمام بتقييم الأداء سبَّب الكثير من المعضلات التي تواجهنا
اليوم في حياتنا العلمية و العملية على سبيل المثال لا الحصر:
·
عجز المعلم عن إدراك احتياجات المتعلمين و التعامل معهم و فق قدراتهم
·
عجز المعلم عن تنويع الأنشطة التي بدورها تسهم في تجاوز مشكلة الفروق
الفردية في مستويات المتعلمين.
·
ملل المعلم من العمل ورغبته في التحول إلى العمل الإداري أو الإشرافي
·
ضمور
الخبرات و المعارف لدى المعلم بدلاً من إثرائها.
·
يحس المعلم بالغربة بينه وبين المتعلمين لأنه لم يعش معهم بإحساس إنساني
يدرس ظروفهم يتلمس همومهم و يشاركهم أحلامهم.
·
غياب تقييم الأداء افقد المعلمين فرصة التطور و الاستفادة من قدرات
بعضهم بعض و الإدراك بأن كل واحد منهم
يكمل الأخر.
·
نتيجة غياب التقييم للأداء افقد المعلم دوره في التغيير على كل
المستويات داخل المدرسة و خارجها و أضعف
مكانة المعلم الاجتماعية لأن المعلمين بابتعادهم
عن بعضهم البعض أن يظهروا الشخصية التربوية القيادية للمعلم بسبب عدم الإحساس
بتكامل دورهم.
·
فشل المتعلمين في مواجهة متطلبات التربية و التعليم التي بدورها توصلهم إلى
إدراك استشعار أهمية المعرفة في الحياة.
·
شعور المتعلمين بالملل و رتابة الحصة و عدم التجديد في أساليب الأداء.
·
بقاء مستويات المتعلمين على حالها لأن المعلم لم ينوع من طرق الأداء
لتجاوز مشكلة الفروق الفردية.
·
عدم تطوير المعلم لمهاراته ينعكس سلبا على نفسيات المتعلمين مما يخلق
لديهم سلوك عدم الرضا و الاستجابة لأي داعي للفوضى و الرفض والشعور بلامبالاة نحو
التعليم و التربية والمعرفة كلها وفي بعض الأحيان ينعكس بشكل عنف يقوم فيه
المتعلمين بإتلاف كل المحتويات على المستوى الشخصي مثل الكتب و الدفاتر او على
مستوى الصف و المدرسة.
يحتاج المعلم لكي يُـقــيِّـم عمله أن يطرح
على نفسه أسئلة ليس مشروطاً أن يجيب عليها كلها في نفس الوقت ولكن سوف يجد الإجابة
مع المتابعة و البحث كل يوم.
نقدم لك نماذج من هذه الأسئلة
ما يخص أهداف الدرس :
·
هل استوعب المتعلمين أهداف الدرس؟ كيف عرفت؟
·
ما هو الهدف الذي تحقق بسهولة؟ كيف عرفت؟
·
ما هو الهدف الذي لمست صعوبة في تحقيقه؟
·
هل تحققت الأهداف و فق ما خططت لها؟
·
هل أنا امشي في المنهج وفقا للخطة؟
·
ماذا ينبغي عليا عمله في صياغة الأهداف في المرات القادمة؟
ما يخص الوسائل
التعليمية والأنشطة:
·
ماذا استخدمت من وسائل مساعدة؟
·
ما هي الوسائل الذي كان ينبغي عليا استخدامها و لم استخدمها؟
·
ما هي الأنشطة التي نفذها المتعلمين ؟
·
هل كانت الأنشطة كافية ؟ هل راعت الفروق الفردية وحققت أهداف الدرس؟
·
هل سجل الطلاب الملاحظات في كراساتهم؟
·
من هو المتعلم الذي لم يشارك؟ هل هي أول مرة؟
·
ما هي الأنشطة التي قد أحتاجها في الحصص القادمة؟
ما يـخـص إدارة الــــــصف:
·
كم متعلم حضر و كم متعلم غاب؟ و ما نوع الغياب؟
·
هل كانت توجيهاتي إليهم واضحة؟
·
هل نفذ المتعلمون ما طلب منهم؟
·
هل عدلت في إعطاء الفرص للمشاركة لكل المتعلمين؟
·
هل اعد كل المتعلمين الواجبات المنزلية؟
·
هل كان المتعلمون متفاعلون مع الموضوع؟ إذا كانت
الإجابة نعم كيف عرفت؟ و إذا كانت لا ما هو السبب؟
خــــــــــتـامـاً:
-
ماذا أحتاج أن أقوم به إذا قدمت هذا الدرس مرةً أخرى؟
-
أين أجد الإجابات على تساؤلاتي حول نقاط القصور و
الضعف في هذا الموضوع؟
اختار وصفا
لدرسك من الاختيارات التالية:
·
هل كان نهراً؟
·
هل كان طائراً مكسور الجناح؟
·
هل كان حامضا مغلف بالسكر؟
· هل كان شمساً مشرقة في يوم صائف؟
الثلاثاء، 25 مارس 2014
الأحد، 23 مارس 2014
أصل البلاء
أصل البلاء
للشاعر العربي في المهجر
(( زكي قنصل))
قالوا
تقاربت القلوب و زال ما بين الورى من فتنة و خلافِ
قلت الشعوب من الفساد
بريئة لا يغدر الحافي الشريف بحافي
أصل البلاء هم الذين
تحكموا بالناس و ارتفعوا على الاكتافِ
نامت عن الباغي العيون
فصفقت أطماعه بقوادم و خوافِ
كالذئب يستشري فيفتك حين
لا يخشى عصا الراعي بسرب خرافِ
أني و ان خان الصديق
مودتي ثبتٌ على عهد الصديق الغادرِ
أُغضي جفوني عن مساوئه و
لا القاهُ الا بأبتسامة عاذرِ
أنا مثله في ضعفهِ و
عثارهِ فعلامَ ارمقه بطرف شازرِ؟
دُنياك لجٌّ لا يقرّ
قراره فاسلم بنفسك او فخضه و خاطرِ
من يرجُ محض الخير من اصحابه
لم تخبُ جذوة غيظه المتطايرِ
هوّن عليك فلست موضع
حملتي انا انقد الاعمال لا الاسماءَ
الله يشهد لست اخفي غير
ما ابدي فكيف تظنني حرباءَ
يقسو الطبيب على المريض و
قلبه يبكي عليه ادمعا حمراءَ
بعض الوداعة في النفوس
فضيلة و البعض يدعى خسة و رياءَ
أحلى على قلبي صراحة شاتم
ممن يسوق هجاءه اطراءَ
عرّضت نفسك للمهانة
فانبرى ذئب يحوم على حماك و ثعلبُ
ليس الذي سرق الحديقة
مذنبا انّ الذي ساب الحديقة مذنبُ
جالدت عن عرضي فادبر والغ
ما اخيب الكفّ التي لا تغضبُ
لا يفهم الاوباش من لُسنِ
الورى الا يدا تُملي و سوطا يكتبُ
لا تعجبنّ اذا تباين
موقفي و تناقضت في ساعة ارائي
الحيرة الخرساء تنهش
اضلعي ما حيلتي بالحيرة الخرساءِ؟
دجت الطريق و لا دليل
فكيف لا يكبو بهاوية القنوط رجائي؟
من كان في وضح الظهيرة
تائها هل يهتدي في الليلة الليلاءِ؟
يا صاحبي هيهات تبصر مقلة
تمشي وراء بصيرة عمياءِ
يا ربّ حرر امتي من نفسها
خاب الرجاء بفجرها البراقِ
ان السلاسل جمة و اخفها
للعارفين سلاسل الاعناقِ
حار الاساة بدائها, هل من
يد تأتي لها بالقوت و الترياقِ؟
ما حاجتي للنور يملأ
مقلتي و ظلام نفسي مالئ آفاقي
عبثا تشيد على الصوارم
دولة أن لم تؤسسها على الاخلاقِ.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


















